كتبت:اية محمد
بدأت احداث الحلقة مع مساومة عزيز بأنه خطف ابنته الوحيدة ولن يردها إليه إلا بعدما يعطى له الذهب، ووافق عزيز بطلب من ناصرة والتي اتفقت مع عزازي أنهما سوف يستبدلان الذهب الأصلى بالمزيف، وبذلك تعود ابنته عزازي ويكونا خدعا عزيز، وهذا ما حدث وكانت صدمة كبيرة له.
وتنتقل الأحداث باتفاق ناصرة مع عزازي على قيامه ببيع 75 سبيكة ذهب من الموجودة لها، لتصبح من الأغنياء وتشترى فيلا، كما تذهب إلى طليقها سعد وتشترى منه سيارة بقيمة 17 مليون جنيه في صدمة كبيرة له.
كما تواصل ناصرة انتقامها من أشقائها، فاتفقت ناصر مع أحد منافسي شقيقها شريف أثناء إحياء شريف حلفته، يصعد على المسرح ويفضحه أمام جمهورة بأن السبب في دخول شقيقته السجن وهذا ما حدث، كما انه تخلى عن ابنتها كانت مريضة.
كما ظهرت شاهيناز وهي تتحدث مع زوجها سراج أثناء تناولهما للطعام، وأخبرها أنهما سوف يذهبا للعزاء في الرجل الذي خبطته ابنتهما بالسيارة لكي يتصالحا مع عائلته، وبدأت تذكره ببداية معرفته به، والأموال التي كسبها من ورائها وذكرته بوقوفها بجانبها لحين زواجها، على الرغم من أنه كان متزوجاً حينها من امرأة أخرى ليسألها عن سبب حديثها بهذا الكلام، فتخبره أنها أرادت استعادة الذكريات ليخبرها أن من بين تلك الذكريات هو رده للجميل التي فعلته معه وأنه فتح لها شركة إنتاج لترد عليه وتقول له أن فعل هذا من خيرها، وخير والدها ويتركها وينصرف.
ظهرت ناصرة وهي تتحدث مع عزازي وطلبت منه أن يساعدها لكى تحرق قلب سراج عمران على ابنته، واختتمت الحلقة بطلب شاهيناز من عزيز أحمد سلامة أن يقوم بقتل سراج.