كتبت: منة مجدي
وفاة الباحثة ريم حامد في ظروف غامضة، وتصدر هاشتاج حق ريم حامد على مواقع التواصل الإجتماعي لشكوكهم في مقتلها.
وذلك بسبب ما نشرته ريم منذ فترة عن المعاناة اللتي تواجها في فرنسا وهي أنها مُراقبة ويوجد من يتجسس عليها ، حيث قالت عبر الفيسبوك : أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة للتبليغ الجهات المعنية في مصر لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقه وفوق هذا حالياً يتم جبري للسكوت والصمت وعدم التبليغ، العمل تحت الظروف وبالتالي اكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس واستخدام التوجيهات السياسية داخل محيط العمل وسكن الجامعة للجتسس عليا أيضاً…. أنا أرفض العمل في هذه الظروف…. هذا الأمر انا تحت ضغط ومراقبة و مؤخراً يتم تهديدي بحياتي…. والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها
وتعرضت لمضايقات في المنزل من جارتها اللتي تشعل مواد مخدرة تعمل على زيادة نبض القلب وتُبخرها من تحت باب شقتها، والتلاعب بالمواصلات ليتمكنوا من دخول بيتها وتفتيشها عشان يلبسوها قضية،و بيكلموا كل المطاعم الحلال عشان عارفين انها هتروحها ويطلبولها وجبة معينة ويحطلها فيها حاجة عشان يأثر على عقلها وهي لما بتلاقي اللي طلبته اتغير بتلغي الطلب وتمشي من المكان.
ولكن شقيقها ” نادر حامد” اعترض على الهشتاج وكل الاخبار المنتشرة لها وقال: لو سمحت محدش ينشر اي هاشتاج او اي كومنت له علاقة بريم، وقال أيضاً: محدش يتكلم عن اي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لأن مافيش اي ادلة جنائية لحد دلوقتي… ، وتم مسح منشورات ريم على الفيبسوك.
The short URL of the present article is: https://kayan-misr.com/uww8