كتب: شادى ادوارد
بدئت إنطلاقة الفنان الصغير منذ صباه عندما لم يكمل العاشرة من عمره، حيث كانت بدايته بسيطه للغاية برسم شخصيات الأنمي الكرتون إلى أن وصل للإحتراف وإتجه إلى رسم الشخصيات الشهيرة والمؤثرة بالمجتمع ومن أبرز أعماله لوحته لفضيلة الشيخ الشعراوى عليه رحمه الله.
وبالإضافة لحبه للفن التشكيلي فهو أيضاً خطاط ورسام جداريات يرسم بكل الخامات «ويحلُم بالعالميه».
بدء الفنان بكري حديثه مع «كيان مصر» قائلا: وصلت إلى هذا المستوى الذي تشاهدونه الأن ليس بسهولة ولكن وقد تعرضت لبعض من الإحباط من الاصدقاء والأقارب وواجهتني أيضاً مشكلات بسبب دراستي وكيفية الموائمة ما بين الدراسة وعالم الفن معاً ولكني تمكنت من أن أوفق بينهما.
وأشار مصطفي إن أحب اللوحات إلى قلبه هي لوحات الفنانين كما قدم لوحه للفنان الراحل سمير غانم والفنان حسين الجسمي والفنانه مي سليم وبعد تلك اللوحات تحديداً بدء بتطوير موهبته بالإستمراريه وتعلم النسب وبعض الأساسيات التي يحتاجها أي رسام مبتدأ.
The short URL of the present article is: https://kayan-misr.com/4jx7