كتب-محمد أبو المجد:
أفادت شبكة “كيه.بي.إس.وورلد” الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء بأنه يبدو أن روسيا قامت بإعادة فتح شحنات الأسلحة البحرية المتجهة إلى كوريا الشمالية، وذلك لاستخدامها في الحرب الجارية في أوكرانيا. يأتي هذا بعد توقف استمر لمدة شهر..
وقال موقع “إن.كيه.نيوز” الإعلامي الأمريكي، المعني بالشئون الكورية الشمالية، إن صور الأقمار الاصطناعية، يبدو أنها تظهر سفينة شحن، تحمل علم روسيا، رست أمس الثلاثاء في ميناء بمدينة “راسون” على الحدود بين كوريا الشمالية وروسيا.
وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية، التي قدمتها شركة “بلانيت لابز” الأمريكية لتصوير الأرض، سفينة تحمل أجساما زرقاء، يبدو أنها حاويات من روسيا.
وأضاف الموقع الإخباري أن السفينة، تطابق وصف “ليدي آر” وهي واحدة من أربع سفن شحن روسية، تردد أنها شحنت أسلحة كورية شمالية من مدينة “راسون” إلى ميناء “فوستوشني” في أقصى الشرق الروسي، منذ أغسطس العام الماضي.
وأضاف التقرير أن السفينة “ليدي آر”، تم تحميلها بكمية من الحاويات، في ميناء “فوستوشني” في الثامن من فبراير الماضي ، ثم بقيت في مدينة “فلاديفوستوك”، في أقصى شرق البلاد، منذ العاشر من فبراير الماضي.
وكانت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء قد ذكرت في الأول من يناير الماضي أن واشنطن وحلفائها تتهم كوريا الشمالية بتقديم أسلحة لموسكو لاستخدامها في حربها في أوكرانيا، مقابل مساعدة روسيا في تطوير الأسلحة المتقدمة في كوريا الشمالية.
وقال موقع “إن.كيه.نيوز” الإعلامي الأمريكي، المعني بالشئون الكورية الشمالية، إن صور الأقمار الاصطناعية، يبدو أنها تظهر سفينة شحن، تحمل علم روسيا، رست أمس الثلاثاء في ميناء بمدينة “راسون” على الحدود بين كوريا الشمالية وروسيا.
وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية، التي قدمتها شركة “بلانيت لابز” الأمريكية لتصوير الأرض، سفينة تحمل أجساما زرقاء، يبدو أنها حاويات من روسيا.
وأضاف الموقع الإخباري أن السفينة، تطابق وصف “ليدي آر” وهي واحدة من أربع سفن شحن روسية، تردد أنها شحنت أسلحة كورية شمالية من مدينة “راسون” إلى ميناء “فوستوشني” في أقصى الشرق الروسي، منذ أغسطس العام الماضي.
وأضاف التقرير أن السفينة “ليدي آر”، تم تحميلها بكمية من الحاويات، في ميناء “فوستوشني” في الثامن من فبراير الماضي ، ثم بقيت في مدينة “فلاديفوستوك”، في أقصى شرق البلاد، منذ العاشر من فبراير الماضي.
وكانت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء قد ذكرت في الأول من يناير الماضي أن واشنطن وحلفائها تتهم كوريا الشمالية بتقديم أسلحة لموسكو لاستخدامها في حربها في أوكرانيا، مقابل مساعدة روسيا في تطوير الأسلحة المتقدمة في كوريا الشمالية.